الوصف
الشطرنج – «إعادة اكتشاف لكاتب استثنائي» – سيمون وينشستر، التلجراف
«ربما تكون أفضل قصة شطرنج كُتبت على الإطلاق، وربما القصة الأفضل عن أي لعبة. ولا يهم إن كنتَ قد حركت بيدقًا إلى الملك أربعة من قبل أو لم تفعل؛ فالقصة ستجذبك» – الإيكونوميست
«إنجاز تسفايج العظيم في شكل صغير» – التايمز
«دقة أسلوب تسفايج تكشف عن معرفته النفسية العميقة وإنسانيته المتأصلة» – ذا نيو ريببليك
«يمتلك تسفايج ضمن مواهبه العديدة فضولًا نفسيًّا عنيدًا وصراحة قاسية وحيادًا فائقًا» – النيويورك تايمز بوك رفيو
«تسفايج كاتب يفهم تمامًا الحياة التي يصفها، ويتمتع بمواهب تحليلية عظيمة… لقد حقق إنجازًا كبيرًا جدًّا» – ستيفن سبندر، مجلة النيويورك ريفيو أوف بوكس
«كتابته تكشف عن تعاطفه مع إخوانه في البشرية» – لندن ريفيو أوف بوكس
نبذة
يجد المسافرون في رحلة بحرية من نيويورك إلى بوينس آيرس أن بطل العالم في الشطرنج معهم على متن السفينة، فيتحداه المسافرون ليحاولوا هزيمته، ولكن بطل العالم المتعجرف وغير الودود يغلبهم بسهولة، فيظهر راكب غامض يقدم لهم النصح، فتتغير حظوظهم… كيف امتلك هذا المجهول فهمه الاستثنائي للعبة؟ وبأي ثمن؟
عمل شائق ومؤثر إلى أبعد حد.
تُقدِّم نوفيلا «الشطرنج» فحصًا لقوة العقل، وللشر الذي يستطيع فعله، وهي الإنجاز الأهم والأجمل للأديب النمساوي شتيفان تسفايج، وكان قد أكملها في منفاه البرازيلي، وأرسلها إلى ناشره قبل أيام فقط من انتحاره في عام 1942. حققت هذه القصة نجاحًا كبيرًا، وتوالت طبعاتها وترجماتها لتمسي أشهر أعمال الكاتب على الإطلاق. وقد تُرجمت «الشطرنج» عدة مرات إلى اللغة العربية، ومعظم الترجمات المتوفرة في المكتبات – إن لم تكن كلها – تمت عبر لغات أخرى في الأساس، بكل ما تحمله الترجمة عبر لغة وسيطة من إشكاليات، تبدأ بكتابة الأسماء على نحو خاطئ، ولا تنتهي بتكرار أخطاء الترجمة الوسيطة وتأويلاتها. ولذلك يسعدنا تقديمها اليوم بترجمة رائعة وأمينة، وعن الألمانية مباشرة، للمترجم القدير سمير جريس.