الوصف
لحظات مسروقه – “أنا نجاح عبيد أُحِلت للتقاعد من وظيفتي بعد بلوغي سن المعاش منذ 4 سنوات، عملت طوال حياتي أخصائية نفسية بمؤسسات مختلفة حكومية وخاصة. طوال سنوات حياتي العملية مرت عليّ الكثير من القصص الإنسانية المؤلمة والتي لم أنسها أبدًا. كتبت بعض تلك القصص في كتابي الأول (هكذا قطفت الزهور)، عن بنات وسيدات تعرضن للقهر والظلم من المجتمع وبعد نجاحه ومطالبة القراء بحكايات أخرى، فكتبت كتابي الثاني (حكايات من غرفة الإعدام) لنساء اقتربن أو دخلن غرفة الإعدام. بعد نجاح الكتب وتصدرها الأعلى مبيعًا في الكثير من المكتبات، طالبني القراء بالمزيد من الحكايات التي عاصرت أحداثها.