الوصف
إعادة ضبط مصنع – عيناها سرقتني !،كيف كان وجهها المستدير يجذبني منذ أول مرة التقينا فيها، كيف كان رحيق جسدها فاتنًا أخَّاذًا ، كيف يمكنني وصفها بأدق التفاصيل دون مبالغة ، إنها العشق ، إنها الكون عندما ينسجم بسعادته مع رجل تنحى عنه البهجة ، ولكن !!!!!
ماحدث كان أغرب من أن ينتمي إلى الخيال ، ماحدث كان جنونًا مضافًا إليه سحرًا إغريقيًا!
البداية..
“حكمت المحكمة حضوريًا بتحويل أوراق القضية إلى فضيلة المفتي”
إنه أنا ….
– أحمد رشاد مالك …
– لا أعتقد أنها النهاية ، إن بداية قصتي كانت من نهايتها !







