الوصف
سينما فانتازيو – وكأنها تعيش مشهدًا سينمائيًا في فيلم خيالي لم تشهده قط، مطوي في حنايا حلم بديع، حلم حقيقي، لماذا حذرها من خوض تلك التجربة ومثل هذا المشهد! كيف وقد وصل بها التفاعل والانبهار مع المشهد الساحر، حتى سمعت صوتا يتردد في خلفية المشهد وكأن السماء تنطق… صوت مهيب جليل له صدى وبلا تفكير صرخت كالأطفال المفزوعين… وضحك الصوت منتشيًا ضحكة جهورية ذات صدى خبيث قائلا: أجل إنها مملكتي…. نعيش مع أحداث رواية «سينما فانتازيو» حياة خيالية من عالم آخر لها بوابة واحدة وهي…!! هل تعرفها؟ احذر فبعض دور السينما ليست آمنة!!!