الوصف
مجرد عاهرة – ألقيت بنفسي بين احضانه وضممته الي في قوة ثم انهلت على وجهه بالقبلات قبل ان تلتحم شفتينا في قبلة طويلة مفعمة بالمشاعر
فقد كانت شفاهي تشتاق إلى رضابه كاشتياق أرض عطشه للماء
وغلبني الشوق واستبدت بي الرغبة
كان كل جزء في جسدي يشتاق اليه
كنت اقترب منه تارة وابتعد تارة
فقد كان مثل الشمس اشتاق لدفئها واخشي من الاحتراق بنارها
كنت فى حالة من النشوي والوله
جعلتني أغيب في عالم رغم دخولي المتكرر إليه إلا أنني أشعر أني ادخله للمرة الأولى